كان للعقيد الراحل معمر القذافى العديد من الطقوس الغريبة ، حتى أنه كان يمتلك طاقم حراسات من السيدات على أعلى مستوى.
مهمة هؤلاء الحارسات هى حماية الرئيس الليبى الراحل معمر القذافى ، و تم تشكيل أول مجموعة للحارسات فى ثمانينات القرن الماضى.
ترجع الأصول لتلك الحارسات إلى الصحراء ، و تؤكد العديد من كتب التاريخ الليبى ، أن هؤلاء السيدات أمازيغيات.
يتم تدريب كل سيدة على كافة أنواع السلاح ، حتى تحصل المرشحة على وظيفة حارسة شخصية للقذافى ، بالإضافة إلى تعلمها مهارات و فنون القتال و الإلتحام مع أى خطر يهدد أمن و سلامة القذافى.
و تجيب إحدى حارسات القذافى حول ما الموافات التى يجب توافها فى حارسة القذافى ، و تقول ، يجب أن يكون تاريخها معروف ، و أن الأجهزة الأمنية تعلم عنها كل شئ ، و أن تتمتع بالسرية التامة ، و لا تفشى أى أسرار.
و يجب أن يكون الأمن واثق منها ، و أنه يتم تجربتها فى مواقف عديدة للتأكد من ولائها للقذافى.
الجدير بالذكر أنه تم مقتل العقيد و الزعيم الليبى الراحل معمر القذافى على أيدى الثوار فى أحد المدن الليبية بعدما عثر عليه مختبئًا.
مهمة هؤلاء الحارسات هى حماية الرئيس الليبى الراحل معمر القذافى ، و تم تشكيل أول مجموعة للحارسات فى ثمانينات القرن الماضى.
ترجع الأصول لتلك الحارسات إلى الصحراء ، و تؤكد العديد من كتب التاريخ الليبى ، أن هؤلاء السيدات أمازيغيات.
يتم تدريب كل سيدة على كافة أنواع السلاح ، حتى تحصل المرشحة على وظيفة حارسة شخصية للقذافى ، بالإضافة إلى تعلمها مهارات و فنون القتال و الإلتحام مع أى خطر يهدد أمن و سلامة القذافى.
و تجيب إحدى حارسات القذافى حول ما الموافات التى يجب توافها فى حارسة القذافى ، و تقول ، يجب أن يكون تاريخها معروف ، و أن الأجهزة الأمنية تعلم عنها كل شئ ، و أن تتمتع بالسرية التامة ، و لا تفشى أى أسرار.
و يجب أن يكون الأمن واثق منها ، و أنه يتم تجربتها فى مواقف عديدة للتأكد من ولائها للقذافى.
الجدير بالذكر أنه تم مقتل العقيد و الزعيم الليبى الراحل معمر القذافى على أيدى الثوار فى أحد المدن الليبية بعدما عثر عليه مختبئًا.
