وبدات الحركات التنصيرية على الملئ
*************************
الكنيسة المصرية تتحدى المسلمين..
تنصير المسلمات بالسحر تحت أعين وسائل الإعلام بالبث المباشر :
قامت الكنيسة الأرثوذكسية المصرية ، بإطلاق حملتها المكثفة في جميع أنحاء مصر لدعوة المصريين من الأقباط والمسلمين إلى زيارة دير «سمعان الخراز» بالمقطم، للعلاج من وهم الإصابة بالجن أو التوتر النفسي الناتج عن الظروف الاقتصادية الحالية -كما كتبت في الإعلان الذي يوزع حاليًا بشكل كثيف-.
وقامت الكنيسة بتوزيع منشورات دعائية في بعض الأماكن وخصوصًا القرى والنجوع، كتبت فيها عبارات تشجيعية على الذهاب إلى الدير للشفاء من كافة الأمراض التي يعاني منها أي شخص سواء كان مسلم أو نصراني.
ونشرت الكنيسة عبر وسائل الإعلام المختلفة للمرة الأولى مشاهد وصور لفتيات محجبات يلبسن الخمار وهن في انتظار دورهن للعرض على الكاهن أو القس المتخصص بهذا الشأن، ومن هذه الوسائل جريدة «اليوم السابع والنهار والدستور والمصري اليوم والوطن».
كما تتعمد جميع وسائل الإعلام نشر الروايات الشائعة حول ما يحدث في الكنيسة وبعض القنوات بالبث المباشر كقناة "أون تي في والنهار والقناة الرسمية للكنيسة وسي بي سي"، والتى تضفى هالة من المصداقية والقداسة على المكان ورهبانه ، وكيف يعالجون أصعب الأمراض بصرف النظر عن كونها عضوية أو نفسية ، وكأننا ما زلنا فى العصور الوسطى.
وتعد هذه الواقعة الثانية من نوعها والتي تتعمد فيها الكنيسة نشر دعاية إعلانية عبر الصحف والمواقع، حيث قامت منذ سنوات بتصوير فيديو لقس يدعى «مكاري يونان» وهو يقوم ببعض الطقوس على رؤوس بعض الفتيات المسلمات في تحدٍ صارخ للمسلمين وبالمخالفة لتعاليم الإسلام الذي يعد الدين الرسمي للدولة.
جدير بالذكر أن حكم الإسلام في مثل هذه الأفعال ومن صدقها هو الكفر والخروج من الملة، وقد أفتى بذلك علماء الإسلام قديمًا وحديثًا وشددوا على أن الطريق الصحيح للشفاء من هذه الأمراض هو القرآن الكريم وليس السحر والدجل والشعوذة.
وأثارت الصور التي نشرتها بعض وسائل الإعلام على الإنترنت وعبر الصحف الورقية، ضجة كبيرة في أوساط الشباب الإسلامي الثائر الذي هدد بمحاصرة الدير وحرقه إذا لم توقف الحكومة هذه المهازل بأسرع وقت، معتبرين تلك الممارسات طريقة جديدة تبتكرها الكنيسة المصرية لتنصير المسلمين عبر السحر والأعمال الشيطانية التي يجيدها قساوسة الكنيسة الأرثوكيه
*************************
الكنيسة المصرية تتحدى المسلمين..
تنصير المسلمات بالسحر تحت أعين وسائل الإعلام بالبث المباشر :
قامت الكنيسة الأرثوذكسية المصرية ، بإطلاق حملتها المكثفة في جميع أنحاء مصر لدعوة المصريين من الأقباط والمسلمين إلى زيارة دير «سمعان الخراز» بالمقطم، للعلاج من وهم الإصابة بالجن أو التوتر النفسي الناتج عن الظروف الاقتصادية الحالية -كما كتبت في الإعلان الذي يوزع حاليًا بشكل كثيف-.
وقامت الكنيسة بتوزيع منشورات دعائية في بعض الأماكن وخصوصًا القرى والنجوع، كتبت فيها عبارات تشجيعية على الذهاب إلى الدير للشفاء من كافة الأمراض التي يعاني منها أي شخص سواء كان مسلم أو نصراني.
ونشرت الكنيسة عبر وسائل الإعلام المختلفة للمرة الأولى مشاهد وصور لفتيات محجبات يلبسن الخمار وهن في انتظار دورهن للعرض على الكاهن أو القس المتخصص بهذا الشأن، ومن هذه الوسائل جريدة «اليوم السابع والنهار والدستور والمصري اليوم والوطن».
كما تتعمد جميع وسائل الإعلام نشر الروايات الشائعة حول ما يحدث في الكنيسة وبعض القنوات بالبث المباشر كقناة "أون تي في والنهار والقناة الرسمية للكنيسة وسي بي سي"، والتى تضفى هالة من المصداقية والقداسة على المكان ورهبانه ، وكيف يعالجون أصعب الأمراض بصرف النظر عن كونها عضوية أو نفسية ، وكأننا ما زلنا فى العصور الوسطى.
وتعد هذه الواقعة الثانية من نوعها والتي تتعمد فيها الكنيسة نشر دعاية إعلانية عبر الصحف والمواقع، حيث قامت منذ سنوات بتصوير فيديو لقس يدعى «مكاري يونان» وهو يقوم ببعض الطقوس على رؤوس بعض الفتيات المسلمات في تحدٍ صارخ للمسلمين وبالمخالفة لتعاليم الإسلام الذي يعد الدين الرسمي للدولة.
جدير بالذكر أن حكم الإسلام في مثل هذه الأفعال ومن صدقها هو الكفر والخروج من الملة، وقد أفتى بذلك علماء الإسلام قديمًا وحديثًا وشددوا على أن الطريق الصحيح للشفاء من هذه الأمراض هو القرآن الكريم وليس السحر والدجل والشعوذة.
وأثارت الصور التي نشرتها بعض وسائل الإعلام على الإنترنت وعبر الصحف الورقية، ضجة كبيرة في أوساط الشباب الإسلامي الثائر الذي هدد بمحاصرة الدير وحرقه إذا لم توقف الحكومة هذه المهازل بأسرع وقت، معتبرين تلك الممارسات طريقة جديدة تبتكرها الكنيسة المصرية لتنصير المسلمين عبر السحر والأعمال الشيطانية التي يجيدها قساوسة الكنيسة الأرثوكيه