قصص مرعبة حدثت فعلا فى مصر
هذي وقائع قصة رعب حقيقية وقعت بمصر بمدينة القاهرة......................
في عام ال1954م اي في الخمسينات كان يوم مطر شديد وبرق ورعد وفي منتصف اليل الساعة2:30 كان رجل يمشي بردان وخايف ويريد يتدفء وياكل لكن مشى مشى الى ان وجد منزل كبير جدا جدا دق الجرس ودق
الى ان يطلع له رجال ويقول له:
هلا ماذا تريد ايها الرجل
قال له: الله يخليك انا بردان وووووالخ........................
قال له:تفضل ...
ودخل البردان وحس بدفئ وطمأنينة وراحة وجلس يم المدفأة يتدفىوراح راعي
الا ويحس بهمس والا راعي البيت جابله الاكل والقهوة الدافئة
وقعدو يسولفون وراعي البيت ساكن بحاله لا خدم ولا حشم ولا زوجة ولا شي الا هو وكلبه.
قال راعي البيت:انت خذ هذا البالطو خلية معك اذا طلعت بكره ونام اليوم هنا...
فرح الرجل وشكرة كثيرا
في اليوم الثاني استيقظ راعي البيت يدور عنه فى جميع غرف البيت و في غرفة الضيافة فلن يجد لة أثر ..............
قال لنفسه:اكيد حس بالخجل ومشى ..........
المهممممممممم كان هذا الرجال راعي البيت ثري وكل اصدقائه تجار ورجال أعمال معرووفين............. ((لا تستعجلون بيجي الخير))
وكان مدعو في هذا اليوم لمتحف لصور أثرية قديمة جدا جدا جدا .........
وراح للمتحف ............ وهو يدور بالمتحف مع كم واحد والارأى شىء عجيب ما تصدقووووووووووووووووووونه :
رأى صورة للرجل اللي كان بايت عنده اليلة الماضية ......و تفاجئ جدا جدا
وقال لأحد اصدقائة: هذا الرجال جانى بالأمس وبايت عندي
قاله صديقةوهو: مندهش هذا ميت من 50 سنة يا حبيب اكيد واحد شبهو قال له:والله والله والله انه اهو حتى نفس الشامة الي على خده
قاله صديقة: هذا ميت من 050سنة و انا اعرف قبره ه ه ه...... واسأل كل الموجودين ........
المهممممممم وراحو كلهم للمقبرة
ورأو شىء لن يتوقع..............
وجدو البالطوالذى اعطاة راعى البيت لة بالليلة الماضية على قبره ((سبحان الله))......
اطيـــــــافهم تلاحقني .. وأذاهم طال اطفالي :
كان للعالم الآخر (عالم الجن السفلي) دور كبير في التأثير على مراحل حياتي المختلفة سواء أكان ذلك في مرحلة طفولتي أوشبابي أو خلال فترة زواجي القصيرة إلى درجة أن أطفالي نالوا نصيبهم من الأذى. قصتي مليئة بالتجارب التي توصف بأنها غريبة أو مستحيلة والله وحده يشهد على أنني عشتها فعلياً ولم أكن أتوهمها.
طفولتي
بدأت أول تجاربي منذ أن كنت بعمر 5 سنوات ، كنت دائماً أسمع أصوات وقع أقدام تنزل وتصعد على الدرج فأتسلل لأرى من ما وراء تلك الأصوات ولكني لم أكن أرى شيئاً كما لم يراودني الخوف عند سماعي لها، وقتها كنت أسكن في منزل العائلة الذي سبق أن سكنته امرأة أمريكية.
شبابي
عندما كنت طالبة في الثاني الثانوي مررت بتجربة مخيفة، حينها كنت نائمة وكان الأذان على وشك أن يعلن صلاة الفجر، فتحت عيني وجهزتنفسي للصلاة فظهر أمامي فجأة ، كان قصيراً ولونه يميل إلى الأزرق المخضر القاتم وينظر إلي ويتنفس بصوت عال ولاحظت في رأسه قرنين صغيرين جداً. بدا لي أنه كان يحاول أن يقول شيئاً ولكنني كنت في حالة فزع فأخذت أقرأ البسملة فهرب ، لم تكن تلك المرة الأولى التي شاهدته فيها إذ ظهر مجدداً ولكن حاول هذه المرة أن يجردني من ثيابي ولكنني تحصنت بالبسملة فهرب. بعدها استمر في مطاردتي في الأحلام ، ونهضت يوماً من النوم وأنا أشعر بألم في ساقي كأن أحداً داس عليها ومرات أنهض وبي خدوش على جسدي.
زواجي
كانت كل محاولة يقوم بها شخص للتقدم للزواج بي تنتهي بالفشل دون أن أدرك سبب منطقياً لذلك ، وفي يوم من الأيام وبينما كنت نائمة بجانب زوجي قام شيئ بإيقاظي ولما فتحت عيني رأيته أمامي ، كان يرتدي ملابس بيضاء نلصعة ويحمل فأساً بيده ، كان يهددني به ويتفوه بأشياء غير مفهومة، في البداية اعتقدت أنه ملاك ولكن عندما دخل في الحمام أدركت أنه ليس كذلك. وبعد عدة شهور انتهى زواجي بالطلاق جراء مشادات ليس لها معنى، وخلال فترة زواجي كنت أرى ما غاب عني في يومي حتى خيانات زوجي وكان يستغرب. وكان في بيت طليقي شجرة من السدر تسقط اوراقها كثيراً فقمت بقصها ثم أتتني امرأة في المنام تقول لي:" نحن نستظل تحتها وانتي حرقتينا بالشمس".
حياتي مع أطفالي
كان ابني الاول باستمرار يكلم أناساً غير موجودين في البيت ولم أكن أهتم الى أن أصابه نوع من المس (إقرا عن المس الشيطاني)، كان الصغير يختبئ ورائي ويبكي قائلاً:"يضربوني"، فعالجته بالرقية الشرعية وابني الثاني ايضاً كان يخاف وينظر دائماً الى مكان محدد ويصرخ باستمرار ، وفي حادثة لا أنساها، قام أحد ما فحمل ابني ورماه دون أن يراه، ذهبت به الى المستشفى حيث قاموا بخياطة الجرح والى الآن ما زالت اثاره بادية للعيان، ومنذ أن شددت الرقية وسورة البقرة احسست ان هذه الاشياء بدأت تقل بشكل كبير ، أعيش الآن مع اولادي ولازلت ارى أطيافهم أمامي ولكنني أعلم أيضاً إنك إن لم تؤذهم لن يؤذوك فهم يعيشون مثلنا.