قال حمدين صباحى أن برنامجه الانتخابى قادر على إقناع المواطن أكثر من المرشح المنافس مشيرا إلى أن أعضاء حملة السيسى لم يتفقوا حول برنامج محدد خاصة أن بقايا نظام مبارك يريدون الصعود إلى سفينة السيسي .
وتساءل خلال لقاء له فى برنامج " الحدث المصري " على قناة العربية مع محمد روراوي كيف يمكن أن يتقدم مرشح لاي انتخابات دون إعلان برنامج واضح للناخبين؟ ولا يفهم كيف يرى البعض أن هناك مرشحاً ليس في حاجة الى برنامج ؟مع أن البرنامج الانتخابي لأي مرشح هو اساس محاسبته وتقييمه في فترة توليه المسؤولية .
واشار إلى انه ملتزم بكل ما كتب في البرنامج الانتخابي مضيفا أن برنامجه الانتخابي يسعى لتوفير حياة كريمة لجميع المصريين ، موضحاً أن الحرب علي الفقر هي الحرب المقدسة والتنمية الشاملة هي الطريق للعدالة الاجتماعية مشددًا على ضرورة إعادة النظر في طبيعة الإنفاق وتوزيع الموازنة ونريد الدعوة لفلسفة الاكتتاب الشعبي لتمويل المشروعات الكبرى ولدينا مشروع للتوسع العمراني في سيناء والساحل الشمالي ومنخفض القطارة.
و أكد صباحى أن سلوك الرئيس وخفض الانفاق الحكومي واختيار رجال ضد الفساد معه وكثير من الفساد محمي بلوائح وقوانين وسننشئ مفوضية مصرية للشفافية وضد الفساد لتنسيق العلاقة بين المؤسسات وإصدار تشريعات لحماية المبلغين والشهود .
وأضاف ، أنه سيضيف التشريعات الدولية ضد الفساد والفساد الصغير ناجم عن فقر كبير والعدالة الاجتماعية هتخلي الفساد الكبير يتضاءل وفي بلد ديمقراطي واحترام للحريات بعدل اجتماعي ونظام ديمقراطي فضلا عن التشريعات.
وأبدى صباحي ثقته فيما أسماه بـ"فرصته الكبيرة في الفوز" مشدداً على أنه أخاف من تزوير الانتخابات رغم ما اعتبره تحيزاً واضحا من مؤسسسات الدولة لصالح منافسه، مضيفا أن "مؤسسات الدولة لو كانت قوية لكانت منعت سقوط نظام مبارك أمام الثورة ومن بعده نظام مرسي الذي سعى الى أخونة الأجهزة الادارية في الدولة.
و قال صباحى إن مشروعه الانتخابى يسمح لكل رجل أعمال شريف أن ينمو باستثماره عن كل العصور السابقة، لكن لديه موقفا من رجال الأعمال الفاسدين أو «رأسمالية المحاسيب» الذين حصلوا على تأشيرة أعمالهم من جمال مبارك أو حسن مالك وكونوا ثرواتهم من الاحتكار والقوانين الفاسدة وعددهم لا يتجاوز الـ 10 %.
وأضاف "صباحي" ، أنه إذا طهرنا أنفسنا سنتيح الفرصة للاستثمار وزيادة أسهم الـ90% الآخرين لأنهم الأنفع للاقتصاد المصرى.
وأشار صباحي إلى أن رجال الأعمال لديهم مصالحهم الخاصة ويتعاملون مع المرشح المنافس على أنه مرشح الدولة من الأجهزة والوزارات، بغض النظر عن حظوظه فى الفوز ولكنهم يرون فيه أنه مرشح الدولة ويخشون التضحية بمصالحهم واستثماراتهم لإعلان مواقف معادية مع الدولة.
و قال صباحى إن هناك تجاوزات حدثت فى انتخابات المصريين فى الخارج ولا نعتبرها مؤثرة مشيراً إلى أن مندوبيه في الخارج رصدوا العديد من الانتهاكات خلال عملية تصويت المصريين في الخارج ومن أبرزها توزيع الدعاية الخاصة بالمرشح المنافس داخل اللجان وهذا أمر محرم قانوناً وتم ابلاغ اللجنة العليا للانتخابات الرئاسية بهذه التجاوزات ولم يصلنا رد منها .
وأضاف صباحى ، أن النتيجة غير محسومة فى انتخابات الرئاسة موضحاً أن من يرى نتائج الانتخابات محسومة لا يشاهد الواقع المصري بوضوح ولا يدرك تنوع الخريطة الانتخابية في مصر ولا حجم التغير في الرأي العام.
واعرب عن اعتقاده أن نسبة المشاركة في الانتخابات ستكون أحد العوامل المهمة التي تؤكد أن المعركة ليست محسومة مشيرا إلى أنه حزين لأن المرشح عبد الفتاح السيسى ليس لديه برنامج مكتوب لأن من حق المصريين قراءة برنامج انتخابي له.
و أكد صباحى، أن هدفه أن تكون مصر أكبر مورد للطاقة الشمسية في العالم، مشيراً إلى أن طاقة مصر ستكون 10% من الشمس و6% من الرياح.
وأضاف ، أن العديد من الجهات جاهزة لتمويل مشروعه للطاقة الشمسية، لافتاً إلى أن برنامجه سيشجع الاستثمار ويدعمه ويحفظه تشريعيا، وأن الأراضي ستكون بحق الانتفاع وليس الملكية بالنسبة للمستثمر الأجنبي، خاصة أن المستثمر الأجنبي حريص على الربح وليس التملك.
وأشار إلى أن برنامجه الرئاسي حريص على تطبيق الدستور، مضيفاً أن أفضل ما يمكن أن يقوم به الرئيس هو تطبيق باب الحريات، مشدداً على أنه سيغير قانون "عدم الطعن على عقود الدولة"، وسيعرض كل مشروعات القوانين وغيرها على البرلمان القادم.
و أكد المرشح الرئاسى حمدين صباحى، أننا نحتاج إلى تطبيق العدالة الانتقالية وبناء دولة القانون. مشيرا إلى أنه لا يفرق بين الدم المصري بسبب الانتماء السياسي.
وأضاف "صباحي" أننا نحتاج لعدالة انتقالية ناجزة وقضاء ناجز عادل لكل مواطن أمام قاضيه الطبيعي فالعدالة الانتقالية ليست إجراءات فقط بل روح.
وأشار إلى أننا نحتاج إلى المحاسبة والتسامح لافتاً إلى أن مفتاح التقدم للأمام هو العدالة الانتقالية وهي ليست انتقامية ولا انتقائية، مؤكدًا أن المصريين بحاجة للم شمل مصر بهذه العدالة لطي صفحة الماضي.
وأوضح المرشح الرئاسى أن أي مصري لم يحمل السلاح أو يدعو لعنف علينا أن نحميه ونقدره ومن يحمل بندقية سنرفع في وجهه مدفعا، والإخوان لا مستقبل لهم كتنظيم ولكن علينا أن نواجه فكر الاستبعاد فمن سيعارض بسلمية سأصونه وأحترمه ولن نلجأ أبدا لعقاب جماعي وخطاب الكراهية يجب أن ينتهي من هذا الوطن وهذا دور الدولة والمثقفين وأصحاب الرأي، فعلينا الاختلاف لا الاقتتال.
و قال صباحى، إنه من حق أهل الشهيد أن يطالبوا بعدالة انتقالية، مشيرا إلى أن تحقيق العدالة موجود ببرنامجه الانتخابي وسوف يعمل على تحقيق واسع يتضمن الحيادية والجدية بما يكفل بتحقيق العدالة والقصاص لدم المصريين، سواء كانوا جنودًا أو ضباطًا أو مواطنين بغض النظر عن انتمائهم السياسي.
واشار إلى انه ملتزم بكل ما كتب في البرنامج الانتخابي مضيفا أن برنامجه الانتخابي يسعى لتوفير حياة كريمة لجميع المصريين ، موضحاً أن الحرب علي الفقر هي الحرب المقدسة والتنمية الشاملة هي الطريق للعدالة الاجتماعية مشددًا على ضرورة إعادة النظر في طبيعة الإنفاق وتوزيع الموازنة ونريد الدعوة لفلسفة الاكتتاب الشعبي لتمويل المشروعات الكبرى ولدينا مشروع للتوسع العمراني في سيناء والساحل الشمالي ومنخفض القطارة.
و أكد صباحى أن سلوك الرئيس وخفض الانفاق الحكومي واختيار رجال ضد الفساد معه وكثير من الفساد محمي بلوائح وقوانين وسننشئ مفوضية مصرية للشفافية وضد الفساد لتنسيق العلاقة بين المؤسسات وإصدار تشريعات لحماية المبلغين والشهود .
وأضاف ، أنه سيضيف التشريعات الدولية ضد الفساد والفساد الصغير ناجم عن فقر كبير والعدالة الاجتماعية هتخلي الفساد الكبير يتضاءل وفي بلد ديمقراطي واحترام للحريات بعدل اجتماعي ونظام ديمقراطي فضلا عن التشريعات.
وأبدى صباحي ثقته فيما أسماه بـ"فرصته الكبيرة في الفوز" مشدداً على أنه أخاف من تزوير الانتخابات رغم ما اعتبره تحيزاً واضحا من مؤسسسات الدولة لصالح منافسه، مضيفا أن "مؤسسات الدولة لو كانت قوية لكانت منعت سقوط نظام مبارك أمام الثورة ومن بعده نظام مرسي الذي سعى الى أخونة الأجهزة الادارية في الدولة.
و قال صباحى إن مشروعه الانتخابى يسمح لكل رجل أعمال شريف أن ينمو باستثماره عن كل العصور السابقة، لكن لديه موقفا من رجال الأعمال الفاسدين أو «رأسمالية المحاسيب» الذين حصلوا على تأشيرة أعمالهم من جمال مبارك أو حسن مالك وكونوا ثرواتهم من الاحتكار والقوانين الفاسدة وعددهم لا يتجاوز الـ 10 %.
وأضاف "صباحي" ، أنه إذا طهرنا أنفسنا سنتيح الفرصة للاستثمار وزيادة أسهم الـ90% الآخرين لأنهم الأنفع للاقتصاد المصرى.
وأشار صباحي إلى أن رجال الأعمال لديهم مصالحهم الخاصة ويتعاملون مع المرشح المنافس على أنه مرشح الدولة من الأجهزة والوزارات، بغض النظر عن حظوظه فى الفوز ولكنهم يرون فيه أنه مرشح الدولة ويخشون التضحية بمصالحهم واستثماراتهم لإعلان مواقف معادية مع الدولة.
و قال صباحى إن هناك تجاوزات حدثت فى انتخابات المصريين فى الخارج ولا نعتبرها مؤثرة مشيراً إلى أن مندوبيه في الخارج رصدوا العديد من الانتهاكات خلال عملية تصويت المصريين في الخارج ومن أبرزها توزيع الدعاية الخاصة بالمرشح المنافس داخل اللجان وهذا أمر محرم قانوناً وتم ابلاغ اللجنة العليا للانتخابات الرئاسية بهذه التجاوزات ولم يصلنا رد منها .
وأضاف صباحى ، أن النتيجة غير محسومة فى انتخابات الرئاسة موضحاً أن من يرى نتائج الانتخابات محسومة لا يشاهد الواقع المصري بوضوح ولا يدرك تنوع الخريطة الانتخابية في مصر ولا حجم التغير في الرأي العام.
واعرب عن اعتقاده أن نسبة المشاركة في الانتخابات ستكون أحد العوامل المهمة التي تؤكد أن المعركة ليست محسومة مشيرا إلى أنه حزين لأن المرشح عبد الفتاح السيسى ليس لديه برنامج مكتوب لأن من حق المصريين قراءة برنامج انتخابي له.
و أكد صباحى، أن هدفه أن تكون مصر أكبر مورد للطاقة الشمسية في العالم، مشيراً إلى أن طاقة مصر ستكون 10% من الشمس و6% من الرياح.
وأضاف ، أن العديد من الجهات جاهزة لتمويل مشروعه للطاقة الشمسية، لافتاً إلى أن برنامجه سيشجع الاستثمار ويدعمه ويحفظه تشريعيا، وأن الأراضي ستكون بحق الانتفاع وليس الملكية بالنسبة للمستثمر الأجنبي، خاصة أن المستثمر الأجنبي حريص على الربح وليس التملك.
وأشار إلى أن برنامجه الرئاسي حريص على تطبيق الدستور، مضيفاً أن أفضل ما يمكن أن يقوم به الرئيس هو تطبيق باب الحريات، مشدداً على أنه سيغير قانون "عدم الطعن على عقود الدولة"، وسيعرض كل مشروعات القوانين وغيرها على البرلمان القادم.
و أكد المرشح الرئاسى حمدين صباحى، أننا نحتاج إلى تطبيق العدالة الانتقالية وبناء دولة القانون. مشيرا إلى أنه لا يفرق بين الدم المصري بسبب الانتماء السياسي.
وأضاف "صباحي" أننا نحتاج لعدالة انتقالية ناجزة وقضاء ناجز عادل لكل مواطن أمام قاضيه الطبيعي فالعدالة الانتقالية ليست إجراءات فقط بل روح.
وأشار إلى أننا نحتاج إلى المحاسبة والتسامح لافتاً إلى أن مفتاح التقدم للأمام هو العدالة الانتقالية وهي ليست انتقامية ولا انتقائية، مؤكدًا أن المصريين بحاجة للم شمل مصر بهذه العدالة لطي صفحة الماضي.
وأوضح المرشح الرئاسى أن أي مصري لم يحمل السلاح أو يدعو لعنف علينا أن نحميه ونقدره ومن يحمل بندقية سنرفع في وجهه مدفعا، والإخوان لا مستقبل لهم كتنظيم ولكن علينا أن نواجه فكر الاستبعاد فمن سيعارض بسلمية سأصونه وأحترمه ولن نلجأ أبدا لعقاب جماعي وخطاب الكراهية يجب أن ينتهي من هذا الوطن وهذا دور الدولة والمثقفين وأصحاب الرأي، فعلينا الاختلاف لا الاقتتال.
و قال صباحى، إنه من حق أهل الشهيد أن يطالبوا بعدالة انتقالية، مشيرا إلى أن تحقيق العدالة موجود ببرنامجه الانتخابي وسوف يعمل على تحقيق واسع يتضمن الحيادية والجدية بما يكفل بتحقيق العدالة والقصاص لدم المصريين، سواء كانوا جنودًا أو ضباطًا أو مواطنين بغض النظر عن انتمائهم السياسي.