فجرت دعوى الزنا التي أقامها المحامى محمد مندى الجمسي وكيلا عن " أمين. إ.أ " والذي يعمل سائقا بالسعودية ضد زوجته "رحاب.ح" و"عبد الفتاح الصعيدي" مدرب الكاراتيه صاحب الفضيحة الجنسية والتي مارس الرزيلة مع 25 سيدة بصالة تدريب الكاراتيه بنادي بلدية المحلة مفاجآت مدوية.
قال مندي ، أن الزوج قام بتحرير توكيل خاص مستخرج من القنصلية المصرية بالسعودية تضمن تحريك دعوى ضد الزوجة بارتكاب الزنا، وأرفق بالبلاغ صورة مستخرجة من السيديهات تفيد ارتكاب واقعة الزنا أصل التوكيل الخاص وصورة قسيمة الزواج مستخرجة من السجل المدني وقامت النيابة بفتح تحقيق فى البلاغ المقدم من المحامى.
ومن جانبه استمع أحمد أبو النجا، وكيل نيابة أول المحلة، إلى أقوال المحامى، والذي أكد في بلاغه أن الزوج فوجئ باتصال تليفوني من أسرته وأصدقائه يفيد أن زوجته تم تصويرها في أوضاع مخلة بالآداب وارتكابها واقعة الزنا مع المدعو عبد الفتاح الصعيدي الذي حل محل عبد الفتاح النجار مستأجر الصالة الأصلي، وأن الصور والسيديهات منتشرة على الإنترنت، وقام الزوج بالدخول على هذه المواقع وشاهد الواقعة بنفسه بجانب وصوله كارت ميموري عليه الأوضاع المخلة لزوجته، وتأكده من أنها زوجته بعد أن شاهدها وهى ترتدي ملابس داخلية أثناء ممارسة الرذيلة كان قد قام بشرائها بنفسه لها من السعودية واعترافها له بتلك الواقعة وصحتها وطلبت منه أن يسامحها من أجل الأولاد مما دفعه لغلق التليفون فى وجهها، وكان آخر اتصال تم بينهما بعد تقديم البلاغ وطلبت من ابنه "إسماعيل12سنة" أن يتحدث مع والده فى محاولة لإثنائه عن الاستمرار فى البلاغ مقابل تنازلها عن مستحقاتها ومتعلقاتها وتسليمها الأولاد إليه "إسماعيل وشقيقته"، إلا أن الزوج رفض ذلك، وأكد أن الأولاد ليس لهم أي ذنب وأن ابنها من الزوج الأول "مسعد" والذي يبلغ من العمر 13عاما، طلب من والدته أن يتوجه إلى خاله للبقاء معه بعيدا عنها.
قال مندي ، أن الزوج قام بتحرير توكيل خاص مستخرج من القنصلية المصرية بالسعودية تضمن تحريك دعوى ضد الزوجة بارتكاب الزنا، وأرفق بالبلاغ صورة مستخرجة من السيديهات تفيد ارتكاب واقعة الزنا أصل التوكيل الخاص وصورة قسيمة الزواج مستخرجة من السجل المدني وقامت النيابة بفتح تحقيق فى البلاغ المقدم من المحامى.
ومن جانبه استمع أحمد أبو النجا، وكيل نيابة أول المحلة، إلى أقوال المحامى، والذي أكد في بلاغه أن الزوج فوجئ باتصال تليفوني من أسرته وأصدقائه يفيد أن زوجته تم تصويرها في أوضاع مخلة بالآداب وارتكابها واقعة الزنا مع المدعو عبد الفتاح الصعيدي الذي حل محل عبد الفتاح النجار مستأجر الصالة الأصلي، وأن الصور والسيديهات منتشرة على الإنترنت، وقام الزوج بالدخول على هذه المواقع وشاهد الواقعة بنفسه بجانب وصوله كارت ميموري عليه الأوضاع المخلة لزوجته، وتأكده من أنها زوجته بعد أن شاهدها وهى ترتدي ملابس داخلية أثناء ممارسة الرذيلة كان قد قام بشرائها بنفسه لها من السعودية واعترافها له بتلك الواقعة وصحتها وطلبت منه أن يسامحها من أجل الأولاد مما دفعه لغلق التليفون فى وجهها، وكان آخر اتصال تم بينهما بعد تقديم البلاغ وطلبت من ابنه "إسماعيل12سنة" أن يتحدث مع والده فى محاولة لإثنائه عن الاستمرار فى البلاغ مقابل تنازلها عن مستحقاتها ومتعلقاتها وتسليمها الأولاد إليه "إسماعيل وشقيقته"، إلا أن الزوج رفض ذلك، وأكد أن الأولاد ليس لهم أي ذنب وأن ابنها من الزوج الأول "مسعد" والذي يبلغ من العمر 13عاما، طلب من والدته أن يتوجه إلى خاله للبقاء معه بعيدا عنها.
وأكد المحامى، أن هناك تدخل انضمامي للنيابة العامة فى طلباتها بتوقيع العقوبة على المدرب عبد الفتاح الصعيدي بجانب الطلبات الخاصة بواقعة الزنا فضلا عن التعويض المؤقت الذي سيطالب به المدعى على سبيل التعويض المؤقت 101ألف جنيه وانضمام واقعة الزنا إلى التهم المسندة للمتهم من جانب النيابة العامة إلى جانب تعويض الزوج على ما أصابه من أضرار مادية ومعنوية والحصول على كل ما أخذته الزوجة أثناء فترة زواجها.
وأكد المحامى، أن الزوج كان يرسل إلى زوجته 1700 جنيه شهريا كمصاريف لها ولأولادها وتقوم بصرفها من أحد البنوك، وأن الزوج يعمل بالسعودية منذ 8 سنوات وكان يحضر إلى مصر فى العام مرتين وأنه تزوجها بعد وفاة زوجها الأول وكان لديها طفل يدعى "مسعد" كان يبلغ من العمر وقتها عاما ونصف، وأن الزوجة وأسرتها كانوا من المهجرين من مدن القناة، واستقرت بالمحلة هي وأسرتها حتى تزوجت من زوجها الأول وأنجبت منه طفلها وبعد وفاته تزوجت من زوجها الحالى، كما كشف المحامى بأن الزوجة قامت بأخذ أولادها من زوجها "أمين" وتوجهت إلى الإسماعيلية ومنها إلى الإسكندرية، حيث تقيم هناك خشية البطش بها، بينما قامت أسرتها بترك مدينة المحلة والإقامة بقرية محلة أبو على مركز المحلة خوفا من بطش أهالي المدينة بهم، في الوقت الذي صدر فيه قرار ضبط وإحضار للزوجة المتهمة بارتكاب جريمة الزنا ومدرب الفضيحة الجنسية عبد الفتاح الصعيدي لسماع أقوالهما حول الواقعة.
بينما أشار المحامى، إلى أنه سيتقدم بدعوى قضائية ضد أحد المواقع لقيامها بنشر أكاذيب وافتراءات لا أساس لها من الصحة بقيام الزوج بتقديم طلب للنيابة لنفى نسب الأولاد، مؤكدا أن هذا الكلام عارٍ تماما من الصحة.
فيما يقوم أحمد أبو النجا، وكيل نيابة أول المحلة، بتفريغ السيديهات الخاصة بممارسة الرذيلة بين الزوجة المتهمة بالزنا ومدرب الفضيحة الجنسية عبد الفتاح الصعيدي، تمهيدا لاستدعاء أقارب الزوج لمواجهتهم بالسيديهات لبيان عما إذا كانت هي الزوجة من عدمه وسرعة ضبطها وإحضارها.
بينما تنظر محكمة جنح أول المحلة يوم السبت القادم 10مايو أولى جلسات محاكمة المدرب المتهم في قضية معاشرة ومواقعة السيدات داخل صالة الألعاب المستأجرة من نادي بلدية المحلة وتصويرهن بجهاز اللاب توب الخاص به دون علمهن.