البحيرة – جمال أبو الفضل وناصر جودة
سادت حالة من الغضب العارم بين أهالى قرية قليشان الجريحة بعدما تداول أبناء القرية فيديوهات جنسية جديدة لأحد أبناء القرية ويدعى "س. ف" ويعمل عاملا بمسجد، بالإضافة إلى عمله الحر فى مجال المعمار، وقد قام أهالى القرية بضرب العامل علقة ساخنة بعد تداول تلك الفيديوهات الجنسية له وتزامن ذلك بضبطه أثناء ممارسة الرذيلة مع إحدى سيدات القرية وفقاً لرواية أحد أهالى القرية.
فيما ترددت أنباء داخل قرية قليشان التابعة لمركز إيتاى البارود بالبحيرة عن قيام عنتيل البحيرة بتسليم نفسه لرجال المباحث وفقاً لحديث أحد المقربين من العنتيل.
وعلى صعيد آخر، قام أقارب زوج شقيقة العنتيل والمقيم بالمملكة العربية السعودية بسد باب الاستوديو الموجود بمنزله الذى كان يقطن به العنتيل عن طريق بنائه بالطوب وكتابة اسمه على المنزل كى لا يقوم أهالى القرية بتحطيمه.
وكان قد تسبب ظهور فيديوهات جنسية جديدة لابن "عنتيل البحيرة" فى حالة من الغضب العارم بعدما تصاعدت أزمة تلك الفيديوهات الخاصة به وبوالده عنتيل البحيرة، والتى وصل تأثيرها لوقوع 7 حالات طلاق بينهم 4 حالات لسيدات من قريته "قليشان" بإيتاى البارود، و3 حالات بقرية أخرى.
وهدد أهالى القرية والقرى المجاورة باتخاذ إجراءات رادعة ضد الشاب ووالده، بعدما تسبب فى تلطيخ سمعة بناتها التى أهدرتها الفيديوهات المنتشرة على مواقع التواصل والمواقع الإباحية.
وسادت حالة من الغضب العارم بين أهالى قرية قليشان منذ عدة أيام أسفرت عن قيامهم بإشعال النيران فى منزل واستديو تصوير وكوافير يخص مدير مركز الشباب الملقب بـ"عنتيل البحيرة".
وكان اللواء محمد طاحون، مدير أمن البحيرة، تلقى إخطارًا من العميد محمد القفاص، مأمور مركز شرطة إيتاى البارود، باشتعال النيران فى ثلاثة منازل واستديو تصوير بقرية "قليشان".
وانتقلت على الفور قوات وسيارات الحماية المدنية إلى القرية، وتمت السيطرة على الحريق ومنع امتداد النيران إلى المنازل المجاورة، لمنزل "إبراهيم.م.ا" (37 عامًا) مدير مركز شباب قرية قليشان بمركز إيتاى البارود، والمتهم بممارسة الدعارة داخل مركز الشباب، مع عدد من السيدات بمقابل مادى، وتصويرهن دون أن يدرين بكاميرا مثبتة بالمركز، حيث إنه يمتلك استوديو تصوير وكوافير، والثانى ملك شقيقته، والثالث الكائن به استوديو التصوير المملوك له.
ووجه اللواء دكتور أشرف عبد القادر، مدير مباحث البحيرة بتشكيل فريق من ضباط إدارة البحث بالاشتراك مع مباحث الآداب برئاسة المقدم طلال أبو وافية، بسرعة ضبط وإحضار المتهم فى القضية رقم 6181 إدارى إيتاى البارود، وذلك بعد أن وجهت له النيابة العامة تهمة الدعارة والإضرار العمدى بمصلحة حكومية محل جهة عمله، وهى جناية يعاقب عليها القانون بالسجن المشدد.
وكان أسامة فودة، وكيل نيابة مركز إيتاى البارود بالبحيرة، بإشراف المستشار أحمد الذهبى، المحامى العام لنيابات جنوب دمنهور، بسكرتارية محمد الشرقاوى، قد أمر بضبط وإحضار المتهم "إبراهيم.م.ا" (37 سنة)، مدير مركز شباب قرية قليشان، فى القضية رقم 6181 إدارى إيتاى البارود، وتوجيه تهمة الدعارة والإضرار العمدى بمصلحة حكومية محل جهة عمله، وهى جناية يعاقب عليها القانون بالسجن المشدد.
كما قرر وكيل النيابة، طلب تحريات مباحث الآداب الاستكمالية حول هذه الوقائع، لمعرفة أسماء السيدات التى ظهرن فى الفيديوهات الجنسية الخاصة بمدير مركز شباب قليشان.
وتوصلت التحريات الأولية إلى تحديد النسوة الساقطات، ومن بينهن "و.ر.ف.أ" ربة منزل، و"غ.ع.ع" ربة منزل وعقب افتضاح أمرهما قام زوجيهما بتطليقهما.
سادت حالة من الغضب العارم بين أهالى قرية قليشان الجريحة بعدما تداول أبناء القرية فيديوهات جنسية جديدة لأحد أبناء القرية ويدعى "س. ف" ويعمل عاملا بمسجد، بالإضافة إلى عمله الحر فى مجال المعمار، وقد قام أهالى القرية بضرب العامل علقة ساخنة بعد تداول تلك الفيديوهات الجنسية له وتزامن ذلك بضبطه أثناء ممارسة الرذيلة مع إحدى سيدات القرية وفقاً لرواية أحد أهالى القرية.
فيما ترددت أنباء داخل قرية قليشان التابعة لمركز إيتاى البارود بالبحيرة عن قيام عنتيل البحيرة بتسليم نفسه لرجال المباحث وفقاً لحديث أحد المقربين من العنتيل.
وعلى صعيد آخر، قام أقارب زوج شقيقة العنتيل والمقيم بالمملكة العربية السعودية بسد باب الاستوديو الموجود بمنزله الذى كان يقطن به العنتيل عن طريق بنائه بالطوب وكتابة اسمه على المنزل كى لا يقوم أهالى القرية بتحطيمه.
وكان قد تسبب ظهور فيديوهات جنسية جديدة لابن "عنتيل البحيرة" فى حالة من الغضب العارم بعدما تصاعدت أزمة تلك الفيديوهات الخاصة به وبوالده عنتيل البحيرة، والتى وصل تأثيرها لوقوع 7 حالات طلاق بينهم 4 حالات لسيدات من قريته "قليشان" بإيتاى البارود، و3 حالات بقرية أخرى.
وهدد أهالى القرية والقرى المجاورة باتخاذ إجراءات رادعة ضد الشاب ووالده، بعدما تسبب فى تلطيخ سمعة بناتها التى أهدرتها الفيديوهات المنتشرة على مواقع التواصل والمواقع الإباحية.
وسادت حالة من الغضب العارم بين أهالى قرية قليشان منذ عدة أيام أسفرت عن قيامهم بإشعال النيران فى منزل واستديو تصوير وكوافير يخص مدير مركز الشباب الملقب بـ"عنتيل البحيرة".
وكان اللواء محمد طاحون، مدير أمن البحيرة، تلقى إخطارًا من العميد محمد القفاص، مأمور مركز شرطة إيتاى البارود، باشتعال النيران فى ثلاثة منازل واستديو تصوير بقرية "قليشان".
وانتقلت على الفور قوات وسيارات الحماية المدنية إلى القرية، وتمت السيطرة على الحريق ومنع امتداد النيران إلى المنازل المجاورة، لمنزل "إبراهيم.م.ا" (37 عامًا) مدير مركز شباب قرية قليشان بمركز إيتاى البارود، والمتهم بممارسة الدعارة داخل مركز الشباب، مع عدد من السيدات بمقابل مادى، وتصويرهن دون أن يدرين بكاميرا مثبتة بالمركز، حيث إنه يمتلك استوديو تصوير وكوافير، والثانى ملك شقيقته، والثالث الكائن به استوديو التصوير المملوك له.
ووجه اللواء دكتور أشرف عبد القادر، مدير مباحث البحيرة بتشكيل فريق من ضباط إدارة البحث بالاشتراك مع مباحث الآداب برئاسة المقدم طلال أبو وافية، بسرعة ضبط وإحضار المتهم فى القضية رقم 6181 إدارى إيتاى البارود، وذلك بعد أن وجهت له النيابة العامة تهمة الدعارة والإضرار العمدى بمصلحة حكومية محل جهة عمله، وهى جناية يعاقب عليها القانون بالسجن المشدد.
وكان أسامة فودة، وكيل نيابة مركز إيتاى البارود بالبحيرة، بإشراف المستشار أحمد الذهبى، المحامى العام لنيابات جنوب دمنهور، بسكرتارية محمد الشرقاوى، قد أمر بضبط وإحضار المتهم "إبراهيم.م.ا" (37 سنة)، مدير مركز شباب قرية قليشان، فى القضية رقم 6181 إدارى إيتاى البارود، وتوجيه تهمة الدعارة والإضرار العمدى بمصلحة حكومية محل جهة عمله، وهى جناية يعاقب عليها القانون بالسجن المشدد.
كما قرر وكيل النيابة، طلب تحريات مباحث الآداب الاستكمالية حول هذه الوقائع، لمعرفة أسماء السيدات التى ظهرن فى الفيديوهات الجنسية الخاصة بمدير مركز شباب قليشان.
وتوصلت التحريات الأولية إلى تحديد النسوة الساقطات، ومن بينهن "و.ر.ف.أ" ربة منزل، و"غ.ع.ع" ربة منزل وعقب افتضاح أمرهما قام زوجيهما بتطليقهما.
فيما ترددت أنباء داخل قرية قليشان التابعة لمركز إيتاى البارود بالبحيرة عن قيام عنتيل البحيرة بتسليم نفسه لرجال المباحث وفقاً لحديث أحد المقربين من العنتيل.
وعلى صعيد آخر، قام أقارب زوج شقيقة العنتيل والمقيم بالمملكة العربية السعودية بسد باب الاستوديو الموجود بمنزله الذى كان يقطن به العنتيل عن طريق بنائه بالطوب وكتابة اسمه على المنزل كى لا يقوم أهالى القرية بتحطيمه.
وكان قد تسبب ظهور فيديوهات جنسية جديدة لابن "عنتيل البحيرة" فى حالة من الغضب العارم بعدما تصاعدت أزمة تلك الفيديوهات الخاصة به وبوالده عنتيل البحيرة، والتى وصل تأثيرها لوقوع 7 حالات طلاق بينهم 4 حالات لسيدات من قريته "قليشان" بإيتاى البارود، و3 حالات بقرية أخرى.
وهدد أهالى القرية والقرى المجاورة باتخاذ إجراءات رادعة ضد الشاب ووالده، بعدما تسبب فى تلطيخ سمعة بناتها التى أهدرتها الفيديوهات المنتشرة على مواقع التواصل والمواقع الإباحية.
وسادت حالة من الغضب العارم بين أهالى قرية قليشان منذ عدة أيام أسفرت عن قيامهم بإشعال النيران فى منزل واستديو تصوير وكوافير يخص مدير مركز الشباب الملقب بـ"عنتيل البحيرة".
وكان اللواء محمد طاحون، مدير أمن البحيرة، تلقى إخطارًا من العميد محمد القفاص، مأمور مركز شرطة إيتاى البارود، باشتعال النيران فى ثلاثة منازل واستديو تصوير بقرية "قليشان".
وانتقلت على الفور قوات وسيارات الحماية المدنية إلى القرية، وتمت السيطرة على الحريق ومنع امتداد النيران إلى المنازل المجاورة، لمنزل "إبراهيم.م.ا" (37 عامًا) مدير مركز شباب قرية قليشان بمركز إيتاى البارود، والمتهم بممارسة الدعارة داخل مركز الشباب، مع عدد من السيدات بمقابل مادى، وتصويرهن دون أن يدرين بكاميرا مثبتة بالمركز، حيث إنه يمتلك استوديو تصوير وكوافير، والثانى ملك شقيقته، والثالث الكائن به استوديو التصوير المملوك له.
ووجه اللواء دكتور أشرف عبد القادر، مدير مباحث البحيرة بتشكيل فريق من ضباط إدارة البحث بالاشتراك مع مباحث الآداب برئاسة المقدم طلال أبو وافية، بسرعة ضبط وإحضار المتهم فى القضية رقم 6181 إدارى إيتاى البارود، وذلك بعد أن وجهت له النيابة العامة تهمة الدعارة والإضرار العمدى بمصلحة حكومية محل جهة عمله، وهى جناية يعاقب عليها القانون بالسجن المشدد.
وكان أسامة فودة، وكيل نيابة مركز إيتاى البارود بالبحيرة، بإشراف المستشار أحمد الذهبى، المحامى العام لنيابات جنوب دمنهور، بسكرتارية محمد الشرقاوى، قد أمر بضبط وإحضار المتهم "إبراهيم.م.ا" (37 سنة)، مدير مركز شباب قرية قليشان، فى القضية رقم 6181 إدارى إيتاى البارود، وتوجيه تهمة الدعارة والإضرار العمدى بمصلحة حكومية محل جهة عمله، وهى جناية يعاقب عليها القانون بالسجن المشدد.
كما قرر وكيل النيابة، طلب تحريات مباحث الآداب الاستكمالية حول هذه الوقائع، لمعرفة أسماء السيدات التى ظهرن فى الفيديوهات الجنسية الخاصة بمدير مركز شباب قليشان.
وتوصلت التحريات الأولية إلى تحديد النسوة الساقطات، ومن بينهن "و.ر.ف.أ" ربة منزل، و"غ.ع.ع" ربة منزل وعقب افتضاح أمرهما قام زوجيهما بتطليقهما.