فى قضية غريبة هزت الاوساط الرياضية فى تونس و الوطن العربى أعلنت فاطمة المليح قائدة منتخب تونس للسيدات على أنها تحولت جنسياً لذكر وتستعد للزواج فى أقرب وقت بعد نجاح العملية.
بعد أن إكتشقت فاطمة المليح هيمنة هرمونات الذكورة فى جسدها عن هرمونات الانوثة وعن وجوب تحولها لرجل إتخذت القرار الاصعب فى حياتها بالتحول الجنسى من أنثى إلى ذكر.
وبعد نجاح العملية والتحول الفعلى نجحت فاطمة فى تغير إسمها فى سجلات الدولة التونسية إلى محمد على المليح بعد أن أضافت ذكر إلى خانة النوع فى بطاقة الهوية الخاصة بها.
وأعلنت فاطمة فى وسائل الاعلام التونسية عقب العملية " الان أنا أصبحت رجل بعد نجاح العملية بنسبة 100 % و أستعد للزواج بأنثى فى القريب العاجل".
