حذر "حازم صلاح أبو إسماعيل"، المرشح الرئاسي الخاسر، من المساس
بالإخوان والرئيس "محمد مرسي"، قائلا: "يأبى علينا شرفنا أن نترك فصيلا منا
ليتعرض للذبح والحرق والقتل ونبقى متفرجين بغير حراك".
واستخدم "أبو إسماعيل" لهجة التهديد الصريح إلى كل من "الأحزاب الليبرالية" و"الإعلاميين المعارضين" وكافة الكيانات المعارضة المصرية، حال التعرض إلى جماعة الإخوان المسلمين.
وقال أبو إسماعيل - اليوم السبت عبر رسالة نقلتها صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك"-: "يبدو أن التحرك السلمى المشروع إلى مقرات الأحزاب الليبرالية التى تحرك الأحداث الحالية صار ضرورة ملحة خلال ساعات على الأكثر، وإذا كان حصار البيوت بالتظاهر السلمى قد صار مشروعا مثلما هو حادث أمس مع بيت رئيس الجمهورية فيبدو أن التوجه السلمى المشروع إلى السياسيين والإعلاميين الذين ينفخون فى تأجيج فتنة حرق مصر وخرابها عبر برامجهم وكلماتهم صار ضرورة حالة أيضا".
وأضاف: "على كل حال سنرى ما يجب أن يكون ولكن الأمر المحتم أننا شعب يقظ مرابط، ويأبى علينا شرفنا أن نترك فصيلا منا ليتعرض للذبح والحرق والقتل ونبقى متفرجين بغير حراك ومع ذلك دائما حراكنا قانونى سلمى مشروع ومطابق لتخريجات خصومنا ورأيهم فى ما هو مشروع وسلمى وقانونى".
واستخدم "أبو إسماعيل" لهجة التهديد الصريح إلى كل من "الأحزاب الليبرالية" و"الإعلاميين المعارضين" وكافة الكيانات المعارضة المصرية، حال التعرض إلى جماعة الإخوان المسلمين.
وقال أبو إسماعيل - اليوم السبت عبر رسالة نقلتها صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك"-: "يبدو أن التحرك السلمى المشروع إلى مقرات الأحزاب الليبرالية التى تحرك الأحداث الحالية صار ضرورة ملحة خلال ساعات على الأكثر، وإذا كان حصار البيوت بالتظاهر السلمى قد صار مشروعا مثلما هو حادث أمس مع بيت رئيس الجمهورية فيبدو أن التوجه السلمى المشروع إلى السياسيين والإعلاميين الذين ينفخون فى تأجيج فتنة حرق مصر وخرابها عبر برامجهم وكلماتهم صار ضرورة حالة أيضا".
وأضاف: "على كل حال سنرى ما يجب أن يكون ولكن الأمر المحتم أننا شعب يقظ مرابط، ويأبى علينا شرفنا أن نترك فصيلا منا ليتعرض للذبح والحرق والقتل ونبقى متفرجين بغير حراك ومع ذلك دائما حراكنا قانونى سلمى مشروع ومطابق لتخريجات خصومنا ورأيهم فى ما هو مشروع وسلمى وقانونى".