أكدت الأمانة العامة لحزب التجمع، أن قضية إسقاط الدستور "الباطل" هي المهمة الرئيسية له ولكل الأحزاب والقوى الفاعلة فى المجتمع، مشددا على رفضه الحوار الذى دعا إليه الرئيس محمد مرسى، باعتباره غير واضح المعالم، حسب قولها.
واعتبرت ـ فى بيان لها ـ أن الأرقام التى أوردها الرئيس فى خطابه أمام الشورى لا تمت للواقع بصلة، حسب قولها، ولعل الذين أعدوا له الخطاب استقدموا هذه المعلومات من دولة أخرى غير مصر.
وأكدت الأمانة رفضها لأى حوار مع الرئيس، قائلة: "لا يعقل أن يدعونا لحوار غير محدد المعالم بينما يضع السكين على رقبتنا لنبصم له على ما يريده مكتب الإرشاد"، حسب وصف البيان.
كما أعلنت الأمانة العامة عن مشاركة الحزب وبقوة فى فعاليات 25 يناير 2013 إنقاذاً للثورة وتصحيحاً لمسارها وتحقيقاً لأهدافها السامية.
وطالبت كذلك بضرورة استقلال الإعلام الرسمى على أساس أنه ملك للشعب ولا يجوز لطرف أو فصيل أن يستحوذ عليه أو يقصى الآخرين، محذرة من تشكيل المجلس الوطنى للإعلام بشكل يهدر استقلاله أو يجعل السيطرة فيه للإخوان، حسب وصفها.
واعتبرت ـ فى بيان لها ـ أن الأرقام التى أوردها الرئيس فى خطابه أمام الشورى لا تمت للواقع بصلة، حسب قولها، ولعل الذين أعدوا له الخطاب استقدموا هذه المعلومات من دولة أخرى غير مصر.
وأكدت الأمانة رفضها لأى حوار مع الرئيس، قائلة: "لا يعقل أن يدعونا لحوار غير محدد المعالم بينما يضع السكين على رقبتنا لنبصم له على ما يريده مكتب الإرشاد"، حسب وصف البيان.
كما أعلنت الأمانة العامة عن مشاركة الحزب وبقوة فى فعاليات 25 يناير 2013 إنقاذاً للثورة وتصحيحاً لمسارها وتحقيقاً لأهدافها السامية.
وطالبت كذلك بضرورة استقلال الإعلام الرسمى على أساس أنه ملك للشعب ولا يجوز لطرف أو فصيل أن يستحوذ عليه أو يقصى الآخرين، محذرة من تشكيل المجلس الوطنى للإعلام بشكل يهدر استقلاله أو يجعل السيطرة فيه للإخوان، حسب وصفها.