"أملى أن يرضى الله عنى وعن المسلمين جميعا".. كانت تلك هى آخر أمنيات الطفل إسلام مسعود الذى لقى مصرعه منذ قليل فى هجوم عنيف من بلطجية الوطني و التيار الشعبي علي مقر الإخوان في ميدان الساعة بمركز دمنهور بمحافظة البحيرة، حيث ظهرت تلك الجملة على الحساب الشخصى للشهيد على حسابه الشخصى على موقع التواصل الاجتماعى فيس بوك.
فيما توالت التعازى على صفحته من الأصدقاء والمقربين، وكان أبرزها "الله يرحمك يا صاحبى.. والله لتكون دماؤك وبالاً عليهم.. يالله ستكون دماؤك لعنه عليهم جميعا.. هنيئا لك الجنة أخى".
فيما قال أحد أصدقائه إن الضحية مات بين أيديهم، وقال لهم بالحرف الواحد "خلى أمى تسامنحينى".
فيما توالت التعازى على صفحته من الأصدقاء والمقربين، وكان أبرزها "الله يرحمك يا صاحبى.. والله لتكون دماؤك وبالاً عليهم.. يالله ستكون دماؤك لعنه عليهم جميعا.. هنيئا لك الجنة أخى".
فيما قال أحد أصدقائه إن الضحية مات بين أيديهم، وقال لهم بالحرف الواحد "خلى أمى تسامنحينى".
