أهم الأخبار : :

العلاج بالعطور

المحرر الجمعة، 30 نوفمبر 2012 | 11:16 م


العلاج بالروائح. Aroma therapy) .( حقيقة علمية وطبية لها جذور تاريخية، حيث استخدمت الحضارات القديمة العلاج بالروائح ويعتقد أن عمره ستة آلاف عام.

فاستخدم زيت اللافندر في تعطير حمامات الرومان ولأكثر من مائة عام مضت في العلاجات العشبية، كما استخدمها الطب الهندي للتدليك العطري.

واستخدم الفراعنة الخواص المضادة للبكتيريا الموجودة في المواد الراتنجية والزيوت العطرية بكثرة من أجل تحنيط الموتى وعلاج الكثير من الأمراض الشائعة في تلك الفترة وأول من تعامل مع هذا الموضوع بشكل منظم وعلمي كان هو الصيدلي غاتيفوس Gattefosse وذلك في عام 1928م والذي كان يعمل في مؤسسة لصناعة العطور تمتلكها عائلته ، ويعود لغاتيفوس الفضل في تأسيس الحركة الحديثة لهذا الفرع من الطب التكميلي.

وكما في غيرها من التطورات والاكتشافات العلمية لعبت موهبة الاكتشاف عن طريق الصدفة الدور الأول في هذا المجال.

ففي أحد الأيام كان غاتيفوس يعمل في مختبر مصنع العطور عندما حرق يده فكانت ردة فعله السريعة أن غطس يده في إناء قريب منه مملوء بزيت ( اللافندر(Lavender).

فشفي الحرق بسرعة وبقيت ندبة خفيفة في مكان الحرق ، ومن هذه النتيجة استنتج غاتيفوس أن الزيت بالتأكيد له تأثير علاجي وخاصية مطهرة Antiseptic.

ما هي المعالجة بالعطور ؟

هي عملية استعمال الروائح العطرية المستخلصة بالتقطير من النباتات العطرية الطبيعية لمعالجة مجال واسع من الأمراض. ولقد تطورت تلك الفكرة مع الوقت عندما تم اكتشاف ما للزيوت العطرية من خصائص مطهرة للجروح (antiseptic action ) وأيضا لها القدرة على إعادة بناء الأنسجة (tissue regeneration activity) 

وقد تم اكتشاف هاتين الفائدتين الهامتين عندما تم استخدام تلك الزيوت الطبية على الجنود المصابين في الحرب العالمية الثانية وتم نشر تلك المعلومات في العام 1964 على يد العالم فالنت (Valnet )

وقد أكدت الكثير من التجارب على صحة هذا العلاج ، فمن خلال استخدام تقنية التخطيط الموجي للدماغ ، أمكن تحديد فعالية الكثير من الروائح والعطور على تغير أو إلغاء موجة ألفا Alpha wave . وقد قسمت الروائح تبعا لهذه الدراسة إلى روائح مستثيرة لكونها تغلق هذه الموجة، وروائح مهدئة لكونها تزيد من قوة وطول هذه الموجة.

وقد أكتشف الباحثون أنه عندما ترتبط بمستقبلات خاصة تنتج شحنات كهربائية تصعد من خلال أعصاب الشم إلى المخ والهدف النهائي هو الجهاز الطرفي بالمخ .. والذي يقوم بمعالجة مشاعرك وذاكرتك.

العلاج بالروائح يستخدم في علاج أمراض كثيرة والمفارقة هنا أن العلاج بالروائح يمكن أن يساهم في علاج اضطرابات حاسة الشم حيث تعتمد أغلب أنواع العلاج على الحالة نفسها، إذ تحمل بعض الروائح للعديد منا ذكريات حسنة أو سيئة ، وعلى الرغم من ذهاب هذه الذكرى إلا أن الرائحة مازالت عالقة في أذهاننا كلما عادت إلينا تذكرنا بالحادثة المرتبطة بها . وقد لوحظ هذا كثيرا خلال العمليات الجراحية ، فأخر رائحة يشمها المريض أو رائحة آخر وجبة طعام قبل العملية تظل عالقة في ذاكرته . مما جعل البعض يذهب إلى تطوير هذا النوع من الذاكرة ليكون طريقة علاجية جديدة ، تعتمد على رائحة معينة خلال العلاج ، وتكرار هذه الرائحة سيكون له تأثير إيجابي كبير في الشفاء.

واحدة من اكثر الدراسات المثيرة للفضول والتي نشرت مؤخرا ، تم خلالها حقن مجموعة متطوعين من الذكور الأصحاء بحقنة أنسولين مرة واحدة ولمدة أربعة أيام ، بحيث يصل مستوى الأنسولين إلى أعلى مستوى ممكن من دون حدوث انخفاض في سكر الدم ، وفي الوقت نفسه كان يشمون رائحة معينة . في اليوم الخامس من التجربة تم إطلاق الرائحة ولم يتم حقنهم بالأنسولين ، وعند قياس مستوى السكر وجد انه مشابه لتركيزه عند حقن الأنسولين .

الروائح العطرية وتأثيرها على الجسد:

ثبتت مئات الدراسات العلمية أن للروائح العطرية علاقة بالحيوية والانتعاش، حيث ترسل خلايا حاسة الشم بالأنف نبضات إلى المخ مع كل نفس (حوالي 23000 مرة يوميا) وقد لوحظ أن العطور المنشطة تتميز بجزئيات صغيرة سريعة الحركة لها القدرة على استثارة إفراز الادرينالين داخل الجسد، فيزداد ضغط الدم وضربات القلب والتنفس مما يبعث على التيقظ والانتباه

أشهر العطور المنعشة:

تتمتع الروائح العطرية المنعشة بطبيعة نفاذة، وطبقا للدراسات والأبحاث العطرية والنفسية لكبرى مصانع العطور العالمية، هناك عطور معينة لها تأثيرات قوية على بعث الحيوية والنشاط في جسم الإنسان وهي مكونة عادة من:

1 - الأعشاب وأوراق الشجر.

2 - الحمضيات: الجريب فروت والبرتقال واليوسفي والليمون.

3 - البيئة البحرية: أعشاب بحرية ومكونات مختلفة برائحة البحر والهواء المطلق.

-4 الشاي والبهار: الشاي الأخضر والقرفة والهيل.

-5 النعناع: النعناع وشاي الأعشاب

طرق استخدام الزيوت العطرية كوسيلة علاجية:

يمكن الاستفادة من الزيت العطري كدواء بطرق مختلفة وذلك بناء على نوع الشكوى المرضية المراد مداواتها وهذه الطرق تشمل الآتي:

-1 التدليك.

-2 الحمام ، وذلك بإضافة الزيت لماء الاستحمام.

-3الكمادات.

4 الاستنشاق.

-5 التبخير أو الرذاذ.

-6التناول بالفم

فوائد التدليك؟

قد يعتقد البعض أن التدليك مجرد وسيلة لتوزيع الزيت العطري على الجلد ، ولكن الفوائد الجمة التي يمكن الحصول عليها من التدليك تفوق بكثير هذا الاعتقاد القاصر ، فالواقع أن فوائد التدليك لا تنحصر فقط في كونه طريقة تساعد الجلد على امتصاص هذه الزيوت ولكن تتعدى ذلك بكثير فهي وسيلة ناجحة لتنشيط الدورة الدموية ، وتدفق اللمف (السائل الليمفاوي) ، وإراحة العضلات المرهقة ، كما أنه يساعد الجسم على التخلص من السموم ، ويساعد على تسكين الألم في بعض مناطق الجسم.

تنحصر وظيفة التدليك بغرض العلاج بالزيوت العطرية في المساعدة على امتصاص هذه الزيوت وتشجيع الاحساس عند المريض بأنه في أحسن حالا ، الزيوت العطرية تكون عادة مركزة للغاية وهي تمزج مع زيت حامل عند استخدامها في التدليك ولا يزيد التركيز في أغلب الحالات عن 2% والتي تترجم إلى نقطتين من الزيوت العطرية لكل مائة نقطة من الزيوت الوسيطة. وينبغي ألا تتعدى النسبة 3 % والزيت الحامل يمكن أن يكون أي زيت نباتي طبيعي ولكن أفضلها وأشهرها على الإطلاق: 

زيت بذور العنب نظرا لأنه عديم الرائحة ويسهل امتصاصه عن طريق الجلد ، ثم يليه زيت اللوز وزيت الأفوكادو وزيت نوى المشمش وزيت دوار الشمس. 

ويفضل في جميع الحالات تحضير المزيج طازجا قبل الاستعمال مباشرة.

ومن أشهر الزيوت المستخدمة في التدليك 

زيت الزنجبيل لما له تأثير مريح للعضلات المجهدة ، وزيت النعناع لة تاثير مضاد للإجهاد ، زيت الكافور له تأثير مضاد للالتهاب 

حوض الاستحمام:

تتم هذه الطريقة في المنزل وفيها يقوم المريض بتجهيز مزيج من الزيوت العطرية وتخفف جيدا بزيوت حاملة ويمكن الاستحمام بها صباحا أومساءا ، ولا شك أن الاستلقاء في حوض الاستحمام المليء بالماء الدافيء قبل النوم له تأثير ملطف ومهديء ويساعد على الاسترخاء ، وإضافة بضع قطرات من اللافندر والمردقوش تساعد على وجه الخصوص في التغلب على الأرق والاستغراق في نوم هاديء وعميق ، وعندما تكون المشاكل محصورة في فترة الصباح فإن الإستلقاء في الحوض المليء بالماء الدافيء صباحا هو أو ما يجب أن فعله مع إضافة بضع قطرات من زيوت ذات تأثير منبه مثل زيت حصا البان (روزماري).

الكمادات:

تجهز كمادات الزيوت العطرية من قطعة نظيفة من القماش يتم تغطيسها إما في ماء بارد أو ساخن يحتوي على بضع نقاط من الزيت العطري وبعدها تعصر للتخلص من الماء الزائد ثم توضع على مكان الإصابة ، وتكرر العملية عدة مرات. ويمكن للمعالج استخدام طريقة الكمادات في الحالات التي لا يصلح معها التدليك مثل التواء المفاصل أو إصابة العضلات. والكمادات الباردة التي تحتوي على زيوت مهدئة مثل اللافندر والبابونج يمكنها تسكين الألم أو تخفيف التورم. بعض أنواع الصداع تستجيب بصورة أفضل للكمادات الباردة عن الساخنة. وفي الحالات التي لا يكون التدليك مجديا فإن استخدام كمادة باردة تحتوي على زيوت عطرية مثل اللافندر وزيت النعناع الفلفلي يكون أكثر فائدة ونفعا.

وتنفع الكمادات الساخنة في علاج الحالات المزمنة مثل الروماتيزم كما تستجيب التقلصات المصاحبة للدورة الشهرية للكمادات الساخنة التي تحتوي على زيت البردقوش. ويعتبر تبادل الكمادات الساخنة والباردة الواحدة تلو الأخرى من أفضل الطرق للعلاج بالكمادات

الاستنشاق:

يكون الاستنشاق عادة من الفم أو من الأنف بالرغم من إمكانية استخدام هذه الطريقة مع أي زيت عطري لعلاج أي حالة مرضية إلا أنه يفضل استعمالها عندما يكون المطلوب هو دفع هذا الزيت داخل الجسم ليسري في الدم ، وهي تستخدم عادة عند الرغبة في علاج مشاكل الرئة أو ممرات الهواء في الجسم ، وتصلح هذه الطريقة في علاج الحالات المزمنة لمرض التهاب الجيوب الأنفية حيث يساعد الاستنشاق على انسياب السائل المتجمع وإتاحة الفرصة لظهور التأثير العلاجي المضاد للجراثيم ويمكن أن يتبع ذلك بتدليك خفيف لتصريف وعلاج الصداع الذي كثيرا ما يصاحب هذه الحالات. ويمكن الاستنشاق بإضافة بضع قطرات من الزيت العطري في وعاء به ماء مغلي ويقوم المريض بالإنحاء فوق الوعاء وتغطية رأسه بمنشفة ويتنفس بعمق من خلال الأنف ، مثل هذا التنفس يساعد على فتح الممرات الأنفية بينما يساعد التنفس العميق من خلال الفم على علاج تقرحات الحنجرة ، ومثل هذا التيار الساخن الممتزج بالزيت العطري يساعد على إظهار الخواص العلاجية للزيت خصوصا المضادة للجراثيم والفيروسات.

كما أن الاستنشاق مفيد جدا ويعطي نتائج إيجابية موفقة في علاج نزلات البرد والإنفلونزا ، وتتراوح المدة اللازمة لجلسة العلاج الواحدة ما بين 30 ثانية إلى بضع دقائق حسب قدرة المريض ومدى إحساسه بالراحة.

ويعتبر زيت اللافندر هو الزيت العطري المناسب لعلاج نزلات البرد ، فاستعماله في المساء يضمن ليلة مريحة يستطيع المريض أن ينام فيها بهدوء وعمق. ويمكن استخدام أنواع أخرى من الزيوت مع اللافندر مثل زيت الكافور أو الزعتر وهي ذات تأثير قوي ولذا ننصح بتجنب استخدامها ليلا ويمكن التخلص من آلام الإلتهاب الرئوي عن طريق الاستنشاق الذي يلين البلغم مع التدليق الرقيق علاوة على استنشاق الزيت العطري يشعر المريض بالخلاص من آثار التعب بسبب الكحة. ويمكن استخدام نظام مماثل لعلاج حب الشباب حيث يمرر تيار الهواء الساخن على الوجه وبعدها ينظف الوجه بتعريضه للأبخرة الساخنة المتصاعدة من الوعاء المحتوي على الماء والزيت العطري مما يساعد على التخلص من الرؤوس السوداء والدهون الزائدة بالبشرة.

التبخير (الرذاذ):

لا شك أن رش الزيوت العطرية في هواء الغرفة مفيد للغاية لأنه يضفي على جو الغرفة عطرا النشوة والغبطة علاوة على تأثيره العلاجي في القضاء على الجراثيم. ومن الأمثلة الشهيرة في هذا الصدد زيت الكافور وزيت شجرة الشاي اللذان يحتويان على مواد مبيدة للجراثيم ولهذا السبب فهما مفيدان جدا في الحالات التي تنتشر فيها الإنفلونزا أو الجدري أو الحصبة بين أفراد الأسرة. والزيوت العطرية من هذا النوع تستخدم في صناعة طاردات الحشرات ومعطرات الجو. ومن الوسائل البسيطة التي يمكن إتباعها في المنازل لتنفيذ فكرة رش العطر في جو المنزل هو وضع قطرات من الزيت العطري في إناء يحتوي على ماء مغلي أو يوضع بضع قطرات من الزيت العطري على المصباح الكهربائي قبل إضاءته.

من عليه تجنب استخدام هذا النوع من العلاج؟

العلاج بالروائح ليس آمنا بالنسبة للجميع، ويمكن للطبيب إخبارك بما إذا كانت بعض الروائح ليست مفيدة بالنسبة لك.

فالعلاج بالروائح عادة ما يكون مفيدا، ولكن يسبب لدى البعض:-

- احمرار الجلد.

- تهيج الرئة.

- الصداع.

- تلف الكبد أو الأعصاب.

- الإضرار بالجنين.

وقد يخبرك الطبيب بتجنبه إذا كنت:- 

- حاملا.

- تعاني من ربو حاد.

- لديك ارتفاع ضغط الدم.

- تعاني من سرطان الثدي أو المبيض.

- تخضع للعلاج الكيميائي.

- تتناول بعض العقاقير التي قد تتعارض مع بعض الزيوت العطرية المستخدمة

أمثلة لبعض الزيوت المستخدمة في العلاج

الريحان Basil: 

يستخدم لعلاج مشاكل الجهاز الهضمي وآلام الرأس والجهاز العصبي والجهاز التنفسي.

اللبان الجاوي Benzoin:

يستخدم لعلاج الجهاز الدوري والجهاز البولي والجهاز العصبي والجهاز التنفسي وأمراض الجلد.

البرجموت Bergamot: 

يستخدم لعلاج أمراض الجهاز البولي والجهاز العصبي والأمراض الجلدية مثل حب الشباب والإكزيما والصدفية والقوبا والبهاق.

الكاجيبوت Cajuput:

يستخدم لعلاج مشاكل الجهاز الهضمي ولمشاكل العضلات والمفاصل والجهاز التنفسي.

البابونج Chamomile:

يستخدم لعلاج مشاكل الجهاز الدوري ومشاكل الجهاز الهضمي والجهاز البولي وأمراض الرأس والعضلات والمفاصل.

المرمرية Clary sage:

يستخدم لعلاج الجهاز البولي والتناسلي ومشاكل الجهاز العصبي والأمراض الجلدية.

السرو Cypress:

يستخدم لعلاج أمراض الجهاز الدوري وأمراض الجهاز البولي والتناسلي والجهاز العصبي والجهاز التنفسي وأمراض الجلد.

الكافور Eucalyptus:

يستخدم لعلاج أمراض الجهاز الدوري وأمراض الجهاز الهضمي والجهاز البولي والتناسلي وأمراض العضلات والمفاصل وأمراض الجهاز العصبي والجهاز التنفسي والأمراض الجلدية.

الشمر Fennel:

يستخدم لعلاج الجهاز الهضمي ولعلاج الجهاز البولي والتناسلي والجهاز العصبي والجهاز التنفسي وأمراض الجلد.

البخور Frankincense:

يستخدم لعلاج الجهاز العصبي والتنفسي وأمراض الجلد.

إبرة الراعي Geranium:

يستخدم لعلاج أمراض الجهاز الهضمي وأمراض الجهاز البولي والتناسلي وأمراض الجهاز العصبي والجهاز التنفسي وأمراض الجلد.

الزنجبيل Ginger:

يستخدم لعلاج أمراض الجهاز الدوري والجهاز الهضمي والتنفسي. 

الياسمين Jasmine:

يستخدم لعلاج الجهاز البولي والتناسلي والجهاز العصبي وأمراض الجلد.

العرعر Juniper:

يستخدم لعلاج الجهاز الدوري والجهاز الهضمي والجهاز البولي والتناسلي وآلام العضلات والمفاصل وأمراض الجهاز العصبي والعناية بأمراض الجلد.

اللافندر Lavender:

يستخدم لعلاج الجهاز الدوري وعلاج أمراض الجهاز الهضمي والجهاز البولي والتناسلي وآلام العضلات والمفاصل وأمراض الجهاز العصبي وكذلك أمراض الجهاز التنفسي وأمراض الجلد.

الليمون Lemon:

يستخدم لعلاج أمراض الجهاز الهضمي والجهاز البولي والتناسلي وآلام العضلات والمفاصل والجهاز التنفسي والعناية بأمراض الجلد.

حشيشة الليمون Lemongrass:

يستخدم لعلاج الجهاز الهضمي وأمراض الجلد.

البردقوش Marjoram:

يستخدم لعلاج أمراض الجهاز الدوري والجهاز الهضمي وآلام العضلات والمفاصل وأمراض الجهاز العصبي والجهاز التنفسي.

المر Myrrh:

يستخدم لعلاج أمراض الجهاز التنفسي وأمراض الجهاز البولي والتناسلي والعناية بأمراض الجلد.

النيرولي Neroli:

يستخدم لعلاج أمراض الجهاز الدوري والجهاز الهضمي والجهاز العصبي وأمراض الجلد.

البتشول Patchouli:

يستخدم لعلاج الجهاز العصبي والعناية بأمراض الجلد.

النعناع الفلفلي Peppermint:

يستخدم لعلاج أمراض الجهاز الدوري والجهاز الهضمي والجهاز البولي والتناسلي ولعلاج العضلات والمفاصل والجهاز العصبي والجهاز التنفسي وأمراض الجلد.

الورد Rose:

يستخدم لعلاج أمراض الجهاز الدوري والجهاز الهضمي والجهاز البولي والتناسلي والجهاز العصبي والعناية بالجلد.

حصا البان Rosemary:

يستخدم لعلاج أمراض الجهاز الدوري والجهاز الهضمي والجهاز البولي والتناسلي وعلاج العضلات والمفاصل والجهاز التنفسي والعناية بالجلد.

خشب الصندل Sandalwood:

يستخدم لعلاج الجهاز البولي والتناسلي والجهاز العصبي والجهاز التنفسي والعناية بأمراض الجلد.

اليوسفي Tangerine:

يستخدم لعلاج الجهاز الهضمي والجهاز العصبي.

شجرة الشاي Tea-tree:

يستخدم لعلاج الجهاز التنفسي والجهاز الهضمي والجهاز الدوري والجهاز البولي والتناسلي والعناية بالجلد.

الزعتر Thyme:

يستخدم لعلاج أمراض الجهاز الدوري والجهاز الهضمي والجهاز البولي والتناسلي ولعلاج العضلات والمفاصل والجهاز التنفسي والعناية بالجلد.

الإلنج Ilang:

يستخدم لعلاج أمراض الجهاز الدوري وأمراض الجهاز العصبي والعناية بأمراض الجلد.