وأوضح أن الدكتور الكتاتني لم يعتذر عن حضور الاجتماع إلا قبل انعقاده بنصف ساعة فقط وهو ما أثر على قرار حضور حزب النور إذا كان وقتها أمين عام الحزب السلفي في طريقه للاجتماع لعلمهم أن الكتاتني في الطريق.
وأكد الشحات أن هذا المشهد لو عاد مرة أخرى وعرفنا أن الكتاتني لن يحضر فلم نكن لنحضر هذا الاجتماع وإن كنا سنشارك في النظام الجديد ولكن لن نحضر اجتماع الجيش.