فوجئ أقارب الشهيد إسلام عبدالمنعم بدر، ابن مدينة أسيوط، والذي استشهد في حادث "الفرافرة" الإرهابي بعد تسلمهم جثمان ابنهم، استعدادًا لتشييعه إلى مثواه الأخير أن الجثمان ليس للشهيد، ولشخص آخر وذلك بحسب خبر نشره موقع بوابة الأهرام منذ قليل.
كان أقارب الشهيد، قد كشفوا عن وجهه داخل سيارة الإسعاف، لإلقاء نظرة الوداع عليه، ولكنهم فوجئوا أن الجثمان ليس لنجلهم، وقام الأهالي بإيداعه بمستشفى الإيمان العام.
