بالامس انتشرت على تويتر صورة لسيدة عجوز تدعى زينب تعيش بين النفايات في مكة في مشهد مخجل جدا ، وهذا المشهد قد اثار غضب الكثير من اهالي مكة مطالبين بضرورة فتح تحقيق حول قصة العجوز زينب ولماذا تعيش في النفايات. واليوم بعد زيارة وفد من حقوق الانسان تم التحدث معها ومعرفة الحقيقة وراء وجودها في النفايات.
قصة العجوز زينب
هي سيدة متزوجة منذ عام 1403 ولكنها تعاني من مرض نفسي يجعلها لا تعرف المكان الذي تعيش فيه وقد تم علاجها في المستشفى النفسي في مكة الا انها عادت لنفس المكان مرة اخرى وقد قال زوجها الذي يعيش في الطائف انها تعاني من مرض الذهان وقد قال الفريق الذي ذهب اليها ان زينب تستطيع التعرف على اي شخص ولكنها لا تعرف اي هي . وقد قام الفريق الذي ذهب اليها باعداد تقرير عن الحالة حتى يتم رفعه الى امير مكة وكل الجهات التي يمكن ان تساعد في حالة العجوز زينب .