أعلن المركز المصري للدراسات والاعلام أن نسبة المشاركة في الاستفتاء على الدستور ضعيفة جدا ذلك أن نسبة المقاطعة بلغت حوالي 92 في المائة خصوصا في اليوم الأول الذي كان الأضعف ولم تتعدى النشبة على أكثر تقدير 8.3 في المائة فقط من مجموع الناخبين.
في مقابل ذلك فقد انطلقت عملية التصويت على الدستور الجديد يوم الثلاثاء البارحة واستمرت لغاية اليوم الأربعاء قبل أن يتم إغلاق التصويت قبل ساعات,هذا وأعلن التلفزيون المصري والمواقع الالكترونية التابعة له أن الإقبال على التصويت كان كثيفا وتاريخيا ويتوقع أن نسبة التصويت بنعم قد تصل لمعدل 90 في المائة بينما كذب المعارضون ذلك حيث أعلن التحالف الوطني لدعم الشرعية أن الإقبال كان ضعيفا جدا وأن وسائل الاعلام المصرية تزور الحقائق عن الشعب المصري.
في مقابل ذلك فقد انطلقت عملية التصويت على الدستور الجديد يوم الثلاثاء البارحة واستمرت لغاية اليوم الأربعاء قبل أن يتم إغلاق التصويت قبل ساعات,هذا وأعلن التلفزيون المصري والمواقع الالكترونية التابعة له أن الإقبال على التصويت كان كثيفا وتاريخيا ويتوقع أن نسبة التصويت بنعم قد تصل لمعدل 90 في المائة بينما كذب المعارضون ذلك حيث أعلن التحالف الوطني لدعم الشرعية أن الإقبال كان ضعيفا جدا وأن وسائل الاعلام المصرية تزور الحقائق عن الشعب المصري.